The Greatest Guide To اضطراب القلق الاجتماعي
The Greatest Guide To اضطراب القلق الاجتماعي
Blog Article
العلاج المنزلي: نقصد بالعلاج المنزلي أن يكون لدى المريض الدافع لبذل المجهود المطلوب للتقليل من تأثير الأعراض لديه عن طريق ممارسة بعض الأساليب التالية للتعامل مع المواقف التي يرجح أن تثير الأعراض لديه:
الحالة المزاجية. تكون احتمالية الإصابة بهذا الاضطراب أعلى بين الأطفال الذين يشعرون بالخجل أو الهياب أو الانسحاب أو أنهم مقيدو الحركة إزاء المواقف الجديدة أو عند مقابلة أشخاص جدد.
حاول التركيز على ما يقوله الناس فقط بدون افتراض الأسوأ، وتجنب التركيز المفرط على نفسك أو على تصرفاتك وأقوالك.
لا توجد استراتيجيات وقائية محددة، ولكن التدخل المبكر والدعم يمكن أن يساعد في تقليل شدة الأعراض وتحسين استراتيجيات التكيف.
تناول الأدوية: وهي لا توصف إلا من قبل الطبيب المختص وحسب الحاجة، قد تتضمن حاصرات بيتا لعلاج الاضطراب الجسدية المرافقة للقلق مثل التعرق ورجفان اليد والصوت، وسرعة نبضات القلب، وأدوية مضادات الاكتئاب للتخفيف من الأفكار السلبية والتشاؤمية.
وإن لم تستطع الإقلاع عن التدخين بمفردك، فراجع مزود الرعاية الصحية، أو ابحث عن برنامج علاجي أو مجموعة دعم لمساعدتك.
ورغم أن تجنب المواقف التي تسبب اضطراب القلق الاجتماعي قد يجعلك تشعر بأنك أفضل في فترة قصيرة، فإن الراجح أن قلقك سيظل موجودًا على المدى البعيد إذا لم تحصل على علاج.
عندما يضطر نور مصابي الرهاب الاجتماعي للتحدث أمام الآخرين أو المشاركة في مواقف اجتماعية أخرى، قد يختبرون أعراض وسلوكيات وأفكار معينة، فيمكن أن تتضمن الأعراض النفسية والجسدية لهذا الرهاب ما يلي:
لم يتم التعرف حتى الآن على سبب محدد وواضح لحدوث اضطراب القلق الاجتماعي، ولكن يُعتقد الخبراء أنه قد يحدث نتيجة مجموعة من العوامل الجسدية والوراثية والبيولوجية.
ديلي ميديكال انفو على نبض حمل تطبيق كل يوم معلومة طبية من بلاي ستور حمل تطبيق كل يوم معلومة طبية للآيفون ديلي ميديكال انفو
يهدف هذا العلاج إلى تعليم المريض المهارات والتقنيات الاجتماعية للتفاعل مع الآخرين في البيئات الاجتماعية المختلفة، وذلك عبر مشاركته لمصابين لديهم نفس المخاوف وبالتالي تمنح المصاب شعوراً بأنه ليس وحيداً أو أقل وحدة، كما تتيح له الفرصة لممارسة مهارات جديدة من خلال تبادل الأدوار، أما طرق العلاجات المنزلية فتشمل:
صحيح أنه لم يتم الجزم بذلك ولكن هناك العديد من الأبحاث التي تشير إلى وجود جينات مسؤولة عن إحداث الاكتئاب، ووجود إصابة واحدة بالاكتئاب لأحد أفراد العائلة كفيل أن يضاعف من احتمالية الإصابة به لدى البقية.
كما تؤثر الفوبيا الاجتماعية في قدرة الفرد المصاب على العمل، حضور المدرسة عند الأطفال، تكوين علاقات وروابط اجتماعية خارج نطاق عائلاتهم.
قد لا تظهر جميع أعراض الفوبيا الاجتماعية في آن واحد، ويقتصر ظهور أعراض محددة أو انتقائية، فعلى سبيل المثال: قد تظهر الأعراض فقط عند تناول الطعام أمام الأشخاص أو التحدث إلى أشخاص جدد أو غرباء، وفي الحالات الشديدة او المتطرفة من الفوبيا الاجتماعية تظهر الأعراض في جميع المواقف الاجتماعية.